أُطلق SteamPod في عام 2012، وسُرعان ما أصبح أداة تصفيف الشعر العالية التقنية التي لا غنى عنها بالنسبة إلى أيّ من هواة العناية بالجمال، وقد لاقى رواجًا كبيرًا على مستوى العالم. يتميّز هذا الجهاز بتقنية مُبتكرة ومسجّلة ببراءة اختراع تقوم على الجمع بين قوّة الحرارة والبخار لتمليس الشعر.
بعد 5 سنوات من الأبحاث، يتصدّر SteamPod اليوم ريادة الأدوات الحراريّة الاحترافيّة!
كلّ امرأة تُعاني من صعوبة تصفيف شعرها، أم ترغب في تغيير إطلالة شعرها من مالس إلى متموّج أو بالعكس، تعرف الحلّ: أدوات التصفيف الحرارية. لكنّ هذه الأخيرة تترافق مع معضلة: كلّما رغبت في تحقيق نتائج أفضل، كان الضرر اللاحق بالشعر أقوى. بفضل تقنيّته الفريدة، وبراءات الاختراع التي تزيد على 30، فضلًا عن مجموعة خاصة من مُستحضرات التصفيف المنشّطة بالبخار، يُحقّق SteamPod التوازن المثالي بين الأداء والعناية لتحويل حلم تمليس الشعر من دون إتلافه إلى حقيقة! بعد SteamPod 1.0 في عام 2012 وSteamPod 2.0 في عام 2015، تُطلق L’Oréal Professionnel هذه السنة جهاز SteamPod 3.0 الذي طال انتظاره! جرى تطوير SteamPod بالتعاون مع Rowenta Salon، وقد أصبح استخدامه أكثر كفاءة وراحة من أيّ وقت مضى! بناء على تحليل واستعراض شامل لتقييمات المستهلكين، يُمكن القول إنّ SteamPod 3.0 حقّق واحدًا من أحلام المحترفين والمستهلكين على حدّ سواء:
1. تقييم بأداة قياس شمل Steampod على حرارة 180 درجة مئوية مقارنة بجهاز تمليس الشعر التقليدي على حرارة 230 درجة مئوية.
2. تقييم بأداة قياس شمل Steampod مقارنة بجهاز تمليس الشعر التقليدي بعد 15 استعمالًا.
* تقييم بأداة قياس شمل Steampod مقارنة بجهاز تمليس الشعر التقليدي.