نشرت إحدى الصحف العالمية خبرا أكدت فيه أن في حال دخلت أنجلينا جولي مجال السياسة، فإنّ مشاريعها ستتمحور حول قضية التحرش الجنسي وملف النازحين، نظرًا لامتلاكها خبرة كافية بهذين النطاقين.
وكانت جولي قد أشارت إلى هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” ممازحة أنها قد تكون قوية بما فيه الكفاية لتحمل التقلبات العاتية التي تصاحب هذا الأمر وقالت “يمكنني تحمل الصعاب”.
وأضافت أنجلينا جولي: “بصراحة سأفعل ما أظن أنه يمكن أن يحدث التغيير فعلا”.