تم إختيار طريقة التخلص من الشعر الزائد، في كافة مناطق الجسم، حسب عوامل عديدة أبرزها: الوقت،القدرة الشرائية ونوعية البشرة. وقد احدثت الشفرة نجاحا باهرا في هذا المجال حيث أقبلت الكثير من السيدات على استعمالها نظرا لسرعتهافي إزالة الشعر بأقل وقت ممكن ومن دون أي ألم يذكر بالإضافة الى انها تزيل ادق الشعيرات.
في المقابل،توجد عيوب ناتجة عن إستخدام هذه الطريقة بالنزع. سنطلعك على أبرزها لتعيدي النظر في موضوع استخدامك لها.
- تعتبر الشفرة المسبب الأبرز لظهور الحبوب تحت الجلد وأحيانا تهيج البشرة بسبب الإحتكاك الكبير الناتج عن استعمالها فتلتهب بصيلات الشعر نتيجة مرور البكتيريا والفطريات من خلال الجروح التي ممكن ان تحدثها في حال إستخدامها بشكل خاطئ،فهي بالنهاية آلة حادة .
- تتسبب بإسمرارالمناطق الحساسة وتترك الجلد بملمس خشن ما يؤدي على المدى البعيد،لصعوبة الإزالة بها.
- -سبب بظهور الشعر بوقت سريع فهي تزيله عن سطح الجلد فقط أي أنها لا تتخلص من جذوره بالتالي ينمو خلال وقت قصير فتضطري لإزالته عدة مرات في الأسبوع وبشكل مستمر عكس الوسائل الأخرى التي تعمل على إزالة الشعر من الجذور.
- تجدر الإشارة الى أن الجذور الغير مزالة بالشفرة تبقى بارزة عند بعض السيدات فتبدو ذو مظهر غير مستحب.
- تزيد من كثافةالشعر وتجعله ذو لون داكن أكثر مما سبق.
- يمكنك من خلال إتباعك بعض الطرق الحد من الأضرار التي تسببها الحلاقة بالشفرة مثل:
- استخدام كريم الحلاقة قبل البدء في عملية إزالة الشعر مما يقلل ظهور الإلتهابات.
- إزالة الشعر برفق مع الإنتباه الشديد حتى لا تحدث أي جروح أو خدوش في الجلد.
- تغيير الشفرة بشكل متكرر فإستخدامها لعدة مرات يفقدها حدتها بالتالي قدرتها على إزالة الشعر بسهولة.
- ترطيب البشرة بالماء الساخن قبل الحلاقة لتفتيح مسامات البشرة فتصبح أكثر مرونة.
