يبدو أن هذا العام هو العام الذهبي لتألق عارضة الأزياء، وصاحبة العلامة الناجحة في عالم التجميل، كايلي جينر، مع استمرار تألقها على صعيد برنامج التلفزيون الواقعي الذي حقق شهرة واسعة لها ولأفراد أسرتها بالكامل، وتحقيقها لحلم الأمومة مع بداية هذا العام وإنجابها لطفلة جميلة.
فبخلاف كل هذه النجاحات المهنية والشخصية، حصلت أيضاً أخيراً على واحد من أكثر أحلام النساء فخامة ورفاهية.
هل حلمتِ يوماً بامتلاك خزانة واسعة لملابسك، تتحركين فيها بحرية، وتصنّفين فيها ملابسك الأنيقة بتصنيف لوني، أو حسب أسماء العلامات العالمية التي تحملها؟ بالإضافة إلى أنها تضم مرايا ومساحات مخصصة لأحذيتك وأكسسوراتك ومكياجك؟
لا شك أنك حلمت بهذا الحلم يوماً، فهو حلم النساء من حول العالم، لتحقيق هذا المستوى من الرفاهية، وربما حققته بالفعل.
ولكن كايلي تنافس هذه الأحلام التي غدت بالنسبة إليها تقليدية، وحصلت أخيراً على خزانة واسعة مخصصة بالكامل لحقائبها.. فقط!
نعم. إذ يبدو أن خزانة ملابسها المذهلة، لم تعد تكفي لتضم مجموعتها البديعة من حقائب اليد والجيم وحقائب الظهر، بأسماء أكبر بيوت الأزياء العالمية أمثال بيركين وغوتشي، وشانيل، فقرّرت أن تخصّص غرفة/خزانة بالكامل، لتعرض فيها هذه التحف، لتنتقي منها ما تشاء محقّقة مستوى جديداً من الرفاهية والتدليل، تحلم به النساء.
وقد عرضت صوراً لخزانتها الجديدة من تصميم واحد من ألمع الأسماء في عالم العمارة والديكور، مارتين لورانس بولار، الذي شاركها التباهي بآخر تصاميمه من خلال حسابه على انستغرام، معلّقاً عليها بقوله “خزانة أحلام كل فتاة”.
وقد صمّم بولار أيضاً منزلها في لوس أنجلس، ومن بعدها صار المصمم الرسمي لجميع أفراد عائلة كارداشيان-جينر. إذ سلّط الضوء على مجموعة الحقائب البديعة التي تملكها كايلي من خلال ثريا بديعة ذات تصميم عصري، جعل منها نقطة محورية لافتة للأنظار في وسط الخزانة المذهلة.