كشفت “الرصاصي”، العلامة التجارية الرائدة في مجال العطور بمنطقة الشرق الأوسط، عن نتائج أحدث استطلاعات الرأي التي قامت شركة ’يوجوف‘ بإجرائها، والتي بيّنت أن 52% من الناس في دولة الإمارات العربية المتحدة يربطون العطور بالحب والرومنسية، وهي خلاصةٌ تفسّر المعنى الكامن خلف المقولة الشهيرة “الحب في الأجواء”.
ووفقاً للاستطلاع، فإن 50% من السيدات و53% من الرجال المشاركين يعتقدون بأن العطر هو مفتاح الرومانسية، مع إجماع 54% من الإماراتيين المشاركين على ربط العطور بمشاعر الحب. وكان هذا الربط هو الأقوى بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 25-29 عاماً بنسبة 56%، في حين كانت نسبة الأشخاص الذين يبلغون 40 عاماً فما فوق 55%.
كما أظهر الاستطلاع أن العطور تلعب دوراً هاماً في تعزيز الثقة بالنفس، حيث ذكر 68% من المستطلعين أن العطر أعطاهم المزيد من الثقة بالنفس والسعادة، بما في ذلك 66% من العازبين المشاركين بالاستطلاع. لذا فإن شراء العطور الجيدة قد يكون الحل المثالي للأشخاص الذين يسعون إلى زيادة ثقتهم بأنفسهم عندما يدخلون علاقة رومانسية جديدة.
كما أجمع المتزوجون أيضاً على أن العطر يلعب دوراً هاماً في علاقاتهم، حيث ذكر 66% منهم أنهم غالباً ما يضعون العطور التي يحبها شركاؤهم، حيث يتوزع هذا الرأي بالتساوي بين الرجال 54% والنساء 56%.
وفي هذا السياق، أوضح متحدث رسمي من “الرصاصي”: “تُعدّ حاسة الشم من أقوى الحواس تأثيراً لدينا، فهي تؤثر على عالمنا بطرق قد لا يتوقعها الناس، لذا تلعب العطور دوراً هاماً في حياتنا اليومية، سواءً على نكهة الطعام الذي نتناوله أو على حالتنا المزاجية أو استحضار ذكريات خاصة أو حتى اجتذاب الشريك المثالي. والعطور التي ترتبط عادة بالرومانسية تحتوي على مستخلصاتٍ مرهفة، مثل الفانيلا وخشب الصندل والورد والياسمين وزهر البرتقال والبتشول ونجيل الهند وزهرة الكاناجا. وتعتبر تشكيلتنا من العطور الأكثر مبيعاً مثل عطري ’جنون ساتن‘ و ’جنون ليذر‘ من مجموعة العطور الشهيرة ’جنون‘، أو العطور الكلاسيكية مثل مجموعة ’لا يقاوم‘ أو ’هوس‘ أو ’عطر المحبة‘ مثالية لخلق أجواء رومانسية بروائحها الفواحة والجذابة”.
وانطلاقاً من تاريخها الممتد على 4 عقود نجحت خلالها في المزج بين أجود أصناف العطور التي تحتفي بالنسيج الثقافي الغني لمنطقة الشرق الأوسط والخليج العربي، تفخر علامة “الرصاصي” بامتلاكها معرفةً لا مثيل لها بفن العطور وبالتقاليد المتبعة في هذه الصناعة العريقة.