تستعيد علامة “أدولفو دومينغيز” جذورها في أحدث حملاتها الإعلانية بعنوان “روح الأطلسي”. وتُشارك في الحملة العارضة العالمية لورا بونتي، التي تعاونت لأول مرة مع “أدولفو دومينغيز” في حقبة التسعينيات، حيث تسلّط العلامة الضوء على ارتباطها الوثيق بمنطقة الأطلسي.
“في ركننا من هذا العالم،نستمدّ القوة من الطبيعة. طبيعة تترك بصمتها، وطبيعة تجرح.
تُحيط بنا المياه، مياه تدفع، تقيّد، تُغرق. وبين الضجيج، يسود الصمت.
إنّها روح الأطلسي. علينا أن نجرؤ، ولكن، قبل كل شيء يجب ألّا نستسلم.”
وتعليقًا على الحملة، صرّحت باتريشيا ألونسو، المديرة التنفيذية للتسويق والاتصالات في “أدولفو دومينغيز” قائلةً: “الانتماء إلى مكان معين أمرٌ مهم، فهو ما يعرّف هويّتنا. هذا الانتماء يتجلّى في طريقة تصميمنا لكل قطعة من أزيائنا، وفي أسلوب تواصلنا.”