تلجأ بعض السيدات إلى تناول حبوب منع الحمل لمنع حدوث الحمل، وهي تعدّ من أفضل الطرق في حال تمّ أخذها بشكل صحيح، وقد تصل كفاءتُها إلى 99.9%، ولكن ذلك لا يمنع من أن تسبّب الكثير من الأضرار، في ما يلي أهمّها:
- نزول في الفترة ما بين الحيضين، بسبب محاولة الرحم التأقلمَ مع تقليل سماكة بطانتِه، أومحاولة الجسم التأقلم مع التغيرات في نسبة الهرمونات. وتصاب المرأة بهذا العارض عادة خلال الثلاث أشهر الأولى من استخدام هذه الحبوب، ولكن 90% من الحالات تختفي بعد الثلاثة شهور.
- آلام الثدي، وهي تزول بعد بضعة أسابيع من بَدْئها، ولكن لمن تجد كتلةً في الثدي، أو تجدُ ألماً مستمرّاً شديداً أن تقوم بمراجعة طبيب مختصّ.
- الصداع.
- تقلّبات في المزاج، بسبب التغيرات الهرمونية، لذا ينصح من تعاني من أيّ حالة نفسية استشارة الطبيب قبل أخذ دواء منع الحمل.
- تغيّرات في الإفرازات المهبلية، حيث تتراوحُ من زيادة إلى انخفاض في ترطيب المهبل، وبالتالي يمكن أن تؤثّر على الجماع الجنسيّ.
- نمو الشعر في أماكن غير عادية.