تعتبر الألماسات المتراقصة بمثابة تميمة الحظ لدار شوبارد، واليوم تعيد كارولين شوفوليه تجسيد مفهوم هذه الألماسات المتراقصة في مجموعة جديدة من المجوهرات المصنوعة من الذهب الأخلاقي والمزينة بالأحجار الطبيعية، قدمت هذه المجموعة أولاً تشكيلة من الأساور المفتوحة التي شكل أطرافها مسرحاً لرقصة ثنائية تجمع بين ألماسة متراقصة مع حجر كريم ملون من العقيق، أو اللازورد، أو العقيق، أو الرودوكروزيت، أو الألماس. وانضم إلى المجموعة اليوم تشكيلة بتصميم مطابق من القلادات والخواتم والأقراط، وقد استلهم اسم المجموعة Happy Diamonds Planet من الشكل الكروي لهذا الحجر الكريم المتراقص مع الألماس، كلفتة لتكريم الأرض وتقدير بيئتها التي تسعى دار شوبارد باستمرار للحفاظ عليها.

أعيد تجسيد مفهوم الألماسات المتراقصة بتشكيلات لا حصر لها، ويضاف عليها اليوم تشكيل جديد ومبهج لمجموعة مختارة من الأحجار الكريمة الملونة، لاسيما أن كارولين شوفوليه، المدير الفني والرئيس الشريك لدار شوبارد، انتقت أحجاراً كريمة ترمز للحياة والقوة الطبيعية لتزين بها مجوهرات مجموعة Happy Diamonds Planet.

وبرفقة الألماسات المتراقصة التي ما زالت تؤدي رقصتها الشهيرة منذ ابتكرتها ورشات شوبارد عام 1976، تضفي الأحجار الكريمة بما تضمه من عقيق أخضر، ولازورد أزرق، وعقيق أسود، ورودوكروزيت زهري لوحة من الألوان تقدم تشكيلات لا حصر لها يمكن ارتداؤها وتنسيقها مع أي إطلالة.

وقد صاغ حرفيو دار شوبارد مجوهرات مجموعة Happy Diamonds Planet من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط، تماشياً مع النهج الذي تتبعه الدار في استخدامها للذهب الأخلاقي في صناعة جميع إبداعاتها من الساعات والمجوهرات منذ يوليو 2018. 

تجسد هذه الإبداعات بهاء الكون، حيث تمثل الأحجار الكريمة الكروية الشكل في هذه القلادات والخواتم والأقراط والأساور المستديرة لمحة من الجمال الآسر للنجوم، لتبدو كدعوة للتأمل في الاتساع اللامتناهي للكون المحيط بنا.

والتزاماً منها برحلتها نحو الترف المستدام، تواصل دار شوبارد الاستثمار في الترف ولكن بنهج واع؛ فبالإضافة إلى طابع «بهجة الحياة» المتأصل في فكرة الألماسات المتراقصة، تلتقط أساور مجموعة Happy Diamonds Planet جمال الأرض التي نعيش عليها وطبيعتها الغنّاء التي يجدر بنا تقديرها والحفاظ عليها. 

شارك