مجوهرات فاخرة من شوبارد تمنحكِ التميّز والأنوثة

تُختصر الطفولة في حركة واحدة تتمثل بإلقاء حصاة تقفز على سطح الماء فتعكس حلقات الماء قفزاتها اللاهية. يمثل ذلك تشبيهاً مجازياً وانعكاساً أنيقاً لهذا الزخم المفعم بالحيوية، وتلتقط (Happy Spirit) روح القلب المعدني لحجر الألماس وتحيطه وتزيد من تألقه بدوائر ذات أحجام مختلفة يجمعها مركز واحد. ففي مطلع القرن الجديد، ساهمت أحجار الألماس المتراقصة الرمزية لدار شوبارد في انبعاث مجموعة المجوهرات (Happy Spirit) التي تتحلى بسحر آسر، لتتألق كتمائم للمرأة التي ترتديها ولوحة تفيض بالحيوية أمام أعين الناظرين. واليوم، تتألق مجموعة (Happy Spirit) بحلة جديدة من خلال تصميم جديد أكثر خفّة ورشاقة وتألقاً من أي وقت مضى.

تكتسي ساعة (Happy Sport) بحلة متلألئة، فقد أطلقت شوبارد العنان لهذه الأحجار الكريمة لتتحرك بحرية بين طبقتين من الزجاج الكريستالي. ونجح حرفيو الدار في إضفاء المزيد من البريق على هذه الأحجار الكريمة من خلال الترصيع البارع لإطار زجاج الساعة. وبدلاً من الكبسولات الذهبية التقليدية بقاعدتها المخروطية، التي تحتضن أحجار الألماس المتراقصة وتتيح لها حرية الحركة دون أن تنقلب، تمكن حرفيو شوبارد من استخدام ترصيع يثبّت الأحجار الكريمة في مواضعها بخمسة مخالب فقط على جوانبها. وبذلك يتغلغل الضوء لأعماق أحجار الألماس المتراقصة التي تشع ببريق يزداد تلؤلؤه نتيجة الكشف عن المزيد من أوجه الحجر الكريم. تستخدم أيضاً ذات التقنية في ترصيع إطار زجاج الساعة ومشيرات الساعات لتتجلى النتيجة بتأثير أكثر غنىً وجمالاً. حظيت هذه الإصدارات الجديدة المجوهرة لساعة (Happy Sport) بعلبة بقطر 36 ملم مرصّعة بكاملها بالألماس الدائري ومصنوعة من الذهب الأخلاقي عيار 18 قيراط، حيث يتألق الإصدار الأول بعلبة من الذهب الأبيض الذي يتناغم تناغماً بديعاً مع بريق أحجار الألماس، بينما يزدهي الإصدار الثاني بعلبة من الذهب الوردي الذي يترك لمسات أكثر تبايناً على هيئة الساعة بأشملها.

شارك