قلادات الحروف المتراقصة تنضم إلى مجموعة مجوهرات Happy Diamonds من Chopard

ينضم إلى مجموعة مجوهرات Happy Diamonds-Happy Me الرمزية من شوبارد تشكيلة جديدة من القلادات المصنوعة من الذهب الوردي، تجمع بين الألماس المتراقص مع 11 حرفاً من حروف الهجاء العربية. وتكرم دار شوبارد، من خلالها، واحدة من أغنى اللغات المكتوبة في التاريخ البشري، حيث تستحضر هذه القلادات مخزوناً شاعرياً متدفقاً يعكس نظرة شوبارد وتميز إبداعاتها.

ومنذ ابتكار مفهوم هذه المجموعة للمرة الأولى عام 1976، ضمن ورش شوبارد، انطلقت الألماسات المتراقصة لتختال بجاذبيتها الفاتنة في أرجاء العالم، وسرعان ما أعجبت النساء بهذه الألماسات المحفوظة بين طبقتين من الزجاج الكريستالي، ضمن كبسولة مغزلية من الذهب الخالص، تسهم في انسيابية حركة كل منها؛ لتنشر «بهجة الحياة» في ما حولها.

وشكّلت رؤية الشلال، وجمال مياهه المتهاطلة، مصدر الإلهام لمصمم الدار، ليطلق الألماس ويحرره من قبضة مخالب التثبيت، فيضمن تألقه بأبهى صورة، حيث تنساب هذه الألماسات بخفة وحرية يغمرها الضوء، فاكتسبت اسم «الألماسات السعيدة» (Happy Diamonds)، واشتهرت منذ ذلك الحين بفضل مجموعات الساعات والمجوهرات التي تزينت بها وذاعت شهرتها في شتى أنحاء العالم.

وألهمت الثقافة العربية دار شوبارد لتقدم قلادة Happy Diamonds الرمزية، التي تتضمن كبسولة تحمل حروفاً عربية صغيرة ومتحركة، لتنقل الدار من خلال هذه الحروف رسالة تحمل مشاعرنا، وترمز للتواصل بين الثقافات، وتطور الحضارات الحديثة. فمن خلال الاحتفاء بفن الخط الغني، تؤكد دار شوبارد ارتباطها بثقافة عريقة، كان اسمها رديفاً للمعرفة والتنوير والانفتاح على العالم.

[metaslider id=31179 cssclass=””]

 ويستحضر تصميم هذه القلادات إحدى الروائع الكلاسيكية للدار، التي تتخذ شكل قلادة تتحلى بشكل دائري يرمز للحكمة. وصنعت القلادة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، ويكللها حجر ألماس. وفي قلب هذه الدائرة، ثبّت حرفيو الدار لوحين من الزجاج الكريستالي، ليشكلا معاً مسرحاً تتراقص فيه العديد من الحروف العربية المتحركة؛ حيث تتضمن المجموعة 11 حرفاً مختلفاً، هي: الألف، والشين، والسين، والدال، والخاء، والفاء، والهاء، والنون، والميم، واللام، والياء. ويشكل كل واحد منها الحرف الأول من أكثر 11 اسماً عربياً ذائعاً بين أسماء الفتيات، ويترافق كل حرف منها مع ثلاث ألماسات متراقصة، لتدور وتتراقص معاً بمرح يضفي على القلادة لمسة أنثوية فريدة.

شارك